يساوم المحامي - حامد على الخروج من السجن مقابل التنازل عن حقه في المنزل، ويهدد شاهين - والد أسيل وفاتن بعد خطفهما ويطالبهما بتنفيذ طلبه ببيع المنزل، ويتضح عدم قتل عبدالله لرياض.