تقتحم الشرطة مطبعة للنقود المزورة، ويتضح علاقة نائب البرلمان جمال بالأمر، فيطلب من مساعده أبو السبع إعدام أرقام كل النقود، ويتولى الضابط سلام التحقيق، وعلى الجهة الأخرى تعاني زهراء من عدم إمكانية علاج ابنتها من مرضها النادر.
تقترح نغم على زهراء نشر قصة ابنتها على السوشيال ميديا وجمع تبرعات، ولكن محاولتها تبوء بالفشل، وتكشف الكاميرات تواجد أبو السبع بمطبعة النقود، ويقرر عماد - والد زهراء سرقة البنك الدولي لعلاج حفيدته.
يساعد حيدر - عماد لشراء أسلحة لاقتحام البنك، ويضع الأخير خطة مع زهراء للسرقة، ويتلقى جمال تهديد من رئيسه لسرعة إيجاد مطبعة أخرى، ويقتحم عماد البنك ويختطف الرهائن.
تشتعل الأجواء بعد وصول الشرطة، وتكتشف نغم أن زهراء ووالدها وراء عملية سرق البنك، ويتولى الضابط سلام عملية الاقتحام.
يتعرف سلام على زهراء من خلال الحديث معها، ويوعدها بمساعدة ابنتها، ويطلب جمال من أبو السبع إبعاد أسماء الموظفين الذين يتعاونوا معهم بالبنك، وعندما يهم عماد للخروج من البنك يفاجأ بغلق السرداب المؤدي للخارج.
يتضامن الأهالي مع حالة زهراء وابنتها ويتجهمرون أمام البنك ويحاول سلام تحذير زهراء من القناصة، ولكن عباس يحصل على مسدس ويهدد زهراء ووالدها.
يعترف موظف البنك حسين أمام زوجته بأنه سرق الأموال واتهم عماد بسرقتها سابقا، ويطلب جمال من أبو السبع سرعة حرق مستندات البنك، وتهديد زهراء بابنتها، فيسعى الضابط سلام للبحث عن الطفلة ليحميها.
يصل أبو السبع لابنة زهراء ويخطفها ويساوم الأخيرة مقابل حرق مستندات البنك، وتلد إحدى الرهائن بالبنك وتساعدها زهراء، وتُنقل إلى المستشفى مع رضيعتها، فيحاول مجهول التخلص منها لمنعها من الإدلاء بأي معلومات للشرطة.
يُبادل أبو السبع - ابنة زهراء مقابل حرق المستندات، وينجح أبو السبع في التصويب على عماد ويرده أرضا، وينقل الأخير إلى المستشفى.
تكشف زهراء عن احتفاظها بكل مستندات تُدين شخصيات عامة بالدولة بسرقة نقود البنك الدولي، وتعترف بتحويلها كل الأموال إلى الجمعيات الخيرية، وتقتحم الشرطة البنك، ولكن الأهالي يدفعون بزهراء وسطهم، وتنجح في السفر للخارج ويساعد حيدر عماد بالهرب من المستشفى.