يقرر التهامي الزواج من الغالية و مفاجأة أسرته بهذا، وتعتقد هنية أن حماها أمرها بتنظيف المنزل لمجيء عريس لابنته.
يقدم التهامي - هنية والباتول وزينب ولبنى لتتعرف زوجته الغالية عليهن. تقرر الغالية تولي الطبخ لعدم إعجابها بطبخ هنية كما توزع مهام المنزل على النساء.
تدعي الفتيات المرض وتحضر لبنى صديقتها مدعية أنها طبيبة فتشخصهن بالفيروس، ولكن لم تصدق الغالية وأحضرت طبيبا فقال بنفس التشخيص فقامت الفتيات من الفراش لإثبات شفائهن.
تعترض الفتيات على تحملهن أعباء المنزل وسطوة الغالية فيحاول التهامي تهدئتهن، تستقبل الغالية والدتها وسط غضب الفتيات، وتسعى لبنى لجمع معلومات حول الغالية لتخبر والدها بها.
تطلب الغالية من الفتيات الاهتمام بوالدتها فيتذمرن، بينما تجعل الغالية - زينب حليفتها التي تنقل لها أخبار الفتيات. يتشاجر التهامي مع جواد لارتفاع فاتورة الكهرباء ويطلب منه سدادها.
يعود عبد الله من السفر فتفرح زينب لكنه يتعرض لعدة ضربات على رأسه، فبينما تسمح الغالية بتعليق صورته تقع الصورة على رأسه أثناء تناول الطعام.
يطلب وسيم يد لبنى فترفضه وتضربه. يطلب عبدالله من زوجته التصالح مع الباتول وهنية وينبهها من الغالية ثم يسافر للعمل.
تعمل لبنى في مقهى والدها لتعويض جواد فيتفاجأ والدها بإتقانها لصنع القهوة. يكتشف التهامي أن هنية على علاقة بشاب بعد فخ نصبته الغالية لفضحها.
يظهر أن الشاب الذي تلتقي به هنية هو أخوها المستهتر الذي لا يحبه التهامي، تقرر البنات الانتقام من الغالية فتكتشف لبنى أن والدة الغالية تدعى عبيبيش وتبيع السجائر فتصور لها فيديو وترسله لوالدها.
بعد طرد التهامي للغالية تبدأ المشاكل بين البنات حول قيادة المنزل فتتشاجر البتول مع هنية وتفشل لبنى في الإصلاح بينهما، فيما يفتقد التهامي - الغالية ويتذكرها.
تعود الغالية إلى المنزل وتطلب السماح من زوجها وتعامل البنات بلطف وتقوم بأعمال المنزل. يلتقي زبير بصديقة لبنى ويسألها عن لبنى.
يطلب حاتم أخو هنية يد لبنى فترفضه فتغضب هنية، كما تحاول الغالية إثارة الفتنة بين البنات رغم تظاهرها بحبهن وتقرُّبها منهن وسط فرحة التهامي.
تتفق الغالية مع ابن أختها على المجيئ لخطبة لبنى، وترفض لبنى وتفكر في خطة للهرب من الخطوبة، بينما يصر والدها على تزويجها.
تتفق لبنى مع جواد ليطلب يدها بعد قَسم والدها بتزويجها من أول عريس يأتي، وذلك لتتخلص من العريس الذي جلبته الغالية، وتشك الغالية في علاقة لبنى بجواد وتخبر البنات بذلك.
بعد طرْد التهامي لجواد من المقهى تخطط لبنى ونهى لإعادته، فيما تتقرب الغالية من هنية وسط غضب الباتول منهما، ويُرجع التهامي - جواد لعمله بعد رجاء من نهى.
يحلم التهامي بابنه المتوفى كل ليلة، ويطلب ابنه منه المجيء معه فيخاف التهامي، وتطلب الغالية من التهامي تسجيل المقهى باسمها قبل وفاته.
تطلب كل من البنات من التهامي تسجيل المقهى باسمها لخوفهن من وفاته فجأة، وتتوسل لبنى إلى والدها لتسجيل المقهى باسمها هي وجواد فيرفض ويختبئ لدى صديقه، فتشعر البنات بتأنيب الضمير وتبحثن عنه ماعدا الغالية.
يعود التهامي إلى منزله مع فتاة ويفاجئ البنات والغالية بخبر زواجه منها. تحاول البنات كسب ثقة التهامي بإعطائه الهدايا فيما تخبره الغالية بعمل ابنته في مقهى أمام الجامعة.
يخبر التهامي - البنات بعدم زواجه وكونها خطة لمعاقبتهن على كلامهن له كما يسامح لبنى لأنها لم تخبره بأمر المقهى الخاص بها، ويعود سعيد من إيطاليا مع فتاة تدعى مارينا وسط ذهول زوجته.
تتشاجر الباتول مع سعيد لجلبه الفتاة الإيطالية معه، ثم تتصالح معه عندما تعلم بكون الفتاة زوجة مديره، ويقدم سعيد الهدايا لوالده وللبنات ويتفق معهن على إبعاد الغالية من المنزل.
تخبر البنات - الغالية كذبا بسفر سعيد إلى الضيعة لبيعها، فتسافر الغالية والتهامي إلى هناك ويكتشفان عدم ذهاب سعيد منذ وفاة والدته، فتشمت البنات في الغالية وتنجح خطة سعيد في إثبات طمعها.
تتفق الغالية مع سامر على طلبه الزواج من هنية لإبعادها عن المنزل، فيتعرف سعيد على سامر ويراه شابا جيدا ويخبر هنية بضرورة التفكير في مستقبلها.
يكتشف سعيد امتلاك الغالية لمقهى وعمل سامر لديها فيخبر البنات، ويواجهون الغالية أثناء طلب سامر يد هنية، فتُحرَج الغالية أمام التهامي الذي يخبرها بتطليقها.
يعود سعيد إلى إيطاليا، ويقرر جواد السفر للعمل لكن لبنى تعترف له بحبها فيطلب يدها للزواج، وبعد مغادرة الغالية للمنزل يتصل بها التهامي ويطلب منها العودة فتخبره بحملها وسط ذهول البنات لسمعاعهن الخبر.