تذهب خالة أنيس إلى منزل فراجي الذي سلَّم أنيس لأختها وهو رضيع فوجدته انتقل من المنزل، ولا يحب نجيب تودد أنيس لعلياء وثقته بها، بينما تشعر ريم بالخذلان وتفكر في خطة لاسترجاع أنيس.