يستعين شديد بالطبيب سامي للكشف على والدته، ويفرح أهل القرية لوفاة شمس، وتطلب سكينة من أم ريحان إيجاد رجال للتعدي على منصور، وتتفاجأ القرية بكون شمس ما زالت على قيد الحياة.