تتفاجأ وردة بخبر التركة التي سيتسلمها مطر فتوافق على العودة مع زوجها لمنزل والده، وتظهر ملامح الثراء على مطر وعائلته، وتسعى أهالي المنطقة للتقرب من مدهش ومطر طمعًا بنقودهم.