تدور القصة حول ظاهرة مُعاصرة تهم المجتمع الكويتي، وتتناول على وجه الخصوص تأثير الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي في الحياة اليومية، وكيف أصبحت أدوات دمار أكثر منها وسائل استفادة.