يكتشف يوسف سرقة ابنه رامي لأموال البروتي، ويسعى الأخير للهروب إلى أوروبا بطريقة غير شرعية، ولكن مع خطف رجال أبو إيهاب لعلا، يضطر رامي للعودة.