يحصل البروتي على البراءة في قضيته بمساعدة يوسف، ويتأكد الأخير من كون أبو إيهاب وراء ما حدث لابنه وعلا، بينما يحاول خليل معرفة مكان إخفاء أبو طوني للألماس.