تدور أحداث الفيلم في يوم واحد حول سلطان، وهو مجرم مخضرم تم الإفراج عنه من السجن، ليقوم بعدها بعملية تسليم آثار لصالح أحد التجار، لكنه يغدر بهم ويستولي على الآثار والأموال ويبلغ عنهم الشرطة، ويستعد...اقرأ المزيد للسفر خارج مصر، إلا أنه يفاجأ بظهور أبنائه الاثنان في منزلة القديم واللذان لم يكن يعلم عنهما شيء منذ ولادتهما، فيضطر الهروب بهما وسط هجوم إحدى العصابات عليه.
تدور أحداث الفيلم في يوم واحد حول سلطان، وهو مجرم مخضرم تم الإفراج عنه من السجن، ليقوم بعدها بعملية تسليم آثار لصالح أحد التجار، لكنه يغدر بهم ويستولي على الآثار والأموال ويبلغ...اقرأ المزيد عنهم الشرطة، ويستعد للسفر خارج مصر، إلا أنه يفاجأ بظهور أبنائه الاثنان في منزلة القديم واللذان لم يكن يعلم عنهما شيء منذ ولادتهما، فيضطر الهروب بهما وسط هجوم إحدى العصابات عليه.
المزيدسلطان البعبع (أمير كراره) بلطجي ولص، أنهي فترة سجنه وخرج، ليقابله زعيم عصابة الآثار شكري ضرغام (باسم سمره) وشريكه صبري (محمد عبدالعظيم)، ويعرضان عليه مبلغ كبير من الدولارات، مقابل...اقرأ المزيد شراء تمثال أثري من تاجر الأثار تهامي (ضياء عبدالخالق)، وخداع الأخير بالإستيلاء على التمثال، دون تسليمه المقابل من الدولارات، ويتفق البعبع مع زميله السابق سعادة (محمد أنور)، والذى كان دائماً يخدعه، على خداع الجميع، والإستيلاء على الدولارات والتمثال، وينجحان فى الحصول على الدولارات والتمثال والهروب بهما، ولكن البعبع يخدع سعادة، ويطلق النار على مؤخرته، ويهرب بالحقائب ويتوجه لمنزل والدته المتوفاه، ويستعد للهروب خارج البلاد، بمساعدة المهرب شعراوي (محمود غريب). يتفاجأ البعبع بطفلين أمام الباب، مالك (جان رامز) وأخته ريم (تيا حاتم)، ومعهم رسالة، يكتشف أنها من طليقته ولاء (منه شلبي)، تخبره بأنها أنجبت توأمهما، بعد دخوله السجن، وحصولها على الطلاق، وهي الآن قد تزوجت، من رجل يعمل بالخليج، ولا يريد أطفالها، فقررت إرسالهم إليه، وهي الآن فى طريقها للخليج، وأسقط فى يد البعبع، وعندما هاجمه أفراد عصابة درغام وصبري، بعد أن علموا بمكانه من زميله المصاب سعاده، صحب أولاده وتوجه بهم للمطار. الدكتورة سلمي (ياسمين صبري)، تعمل بالقصر العيني، تستعد للسفر للخارج للحصول على الماجستير، وتتوجه للمطار مع باقى أفراد البعثة، ولكنها تصطدم بالبعبع، الذى أراد إستغلالها فى توصيل أبناءه لخالتهم، ولكي يجبرها على تنفيذ طلبه، يضع حول ساعدها شريط لاصق، به شاحن موبايل، ويوهمها بأنها قنبلة موقوتة، وإنه إرهابي مطارد، وتضطر للموافقة، وصرف النظر عن السفر، ولكنه يلمح فى المطار درغام وعصابته، فيسرع بالأولاد بعيداً عن المطار، ويقترح عليه شعراوي السفر للخارج عن طريق البحر من بور سعيد، والبحث عن المزور سوكا (محمد عبدالرحمن) ليزور له أوراق السفر، ولكن سوكا كان مطارداً من عدد من العصابات التى نصب عليها، وإستولي على أموالهم، فصادروا أدوات التزوير الخاصة به، وكان أشدهم إصراراً على مطاردته، زعيم العصابة خيري (محمد محمود)، ولكن إستطاع البعبع تخليصه من أيدي خيري، وصحبه معه فى سيارة مسروقة، ومعهم الأولاد والدكتورة سلمي، وحقيبتي التمثال والدولارات. وبعد عدة مطاردات بين البعبع ومن معه، وأفراد العصابتين، تمكن البعبع من الوصول لخالة الأولاد (دنيا ماهر) التى أخبرته أن طليقته ولاء، لم تسافر للخليج، ولكنها ماتت بمرض فى القلب، وإنها هى التى أرسلت له الرسالة والأولاد، حتى يتولي مسؤلية أولاده، وأنها لم تخبر الأولاد بموت أمهم. إضطر البعبع لإصطحاب الاولاد، ولكن إبنه مالك إشتكي بقلبه، فإضطر لإيداعه المستشفي حتى شفي، وتم خطف سلمي ومعها إبنته ريم، ولكنه تمكن من تحريرهم من أيدي عصابة درغام. إكتشف البعبع إختفاء الدكتورة سلمي ومعها حقيبة الدولارات، وتركت له رسالة تخبره بسفرها للخارج، وتشكره على حقيبة الدولارات، ولكن البعبع تمكن من السفر إليها بالخارج ومعه الاولاد، لإسترداد دولاراته المسروقة، بينما قبض البوليس على درغام وصبري. (البعبع)
المزيد