يتعرف سامي على فتاة عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي ويتفق معها على المقابلة، ثم توقع به في يد عصابة تبتزه ماليًا بعد تصويره في أوضاع مسيئة.
يحاول سامي حل مشكلته باللجوء إلى منذر الذي يجبره على العمل معه في تجارة الممنوعات وتسليم مخدرات لحيدر، ويهرب سامي من رجال حيدر بعد تعذيبه.
يخبر سامي - منذر بتهديد عصابة الفيديو له مرة أخرى، لكنه لا يساعده، ويتعرف سامي على لين، التي تتفق معه على الإيقاع بمنذر، ومساعدته في حل مشكلته.
يتشاجر عدي مع صاحب البقالة في الحي معتقدًا تحرشه بشقيقته، ويحاول عون إنقاذ شقيقه عدي من القتل فيُسجن ظلمًا.
تزور مريم شقيقها عون بالسجن وتخبره بإجبارها على الزواج من مرضي، ويخرج عون من السجن يعمل لدى نجار، ولا يترك عدي ووالده - عون وشأنه.
يسرق عون الحلي من منزل مريم، ويكتشف ترويج مرضي للمخدرات، ولكن يقنعه النجار بإعادة المسروقات، والابتعاد عن مرضي وشره.
يتعرف مهند على زميلته بالدراسة نغم، والتي تطلب منه مساعدتها في أمور دراسية لتفوقه، فيعجب بها من طرف واحد.
يثور عمار لعلمه بعلاقة خطيبته نغم بمهند، فيحاول استفزازه وإبعاده عنها، بينما يحاول مهند إخفاء فقره عن نغم الثرية.
يتلقى مهند رسالة من سياج، وهو حبيب نغم السابق، ويخبره بسوء سمعة عمار، ويتفق مع مهند على فضحه، ويكتشف مهند علاقة عمار بصفا صديقة نغم.
يساوم مهند - عمار على عدم فضح أمره مقابل مساعدته على الحصول على وظيفة والابتعاد عن صفا، ويتزوج مهند بعد سنوات رغم استمرار حبه لنغم، وينتحر بعد إصابته بجلطة.
يجمع الحب بين منير وشام، لكن تفرق بينهما مشاكل العائلتين، ويُصدم منير عندما يتقدم زميله ناصر لطلب الزواج من شام، مما يدفع أهل منير على إجباره على الهرب.
يجبر رعد - شقيقته شام على الزواج من ناصر بعد سفر منير، ويكتشف الأخير إصابته بالسرطان.
يُعالج منير بالمستشفى، ويقرر العودة إلى أهله، ويقابل شام فيضربه إخوة ناصر، ويُقتل والده بالشجار، وترافق شام - منير برحلة علاجه ويتزوجان وينجبان بنتًا، وتتوفى شام.
تعيش ليلى مع والدها وزوجته القاسية، والتي تحرضه ضد ليلى وتدفعه ﻹجبارها على الزواج من شخص لا تحبه.
ترسل والدة ليلى أموالًا لها فيستولي عليها زوجها وسام، ويستنزف أموال والدتها مقابل حمايتها من شقيقها عاصم، الذي يعرف كون وسام لا ينجب بعد اكتشاف حمل ليلى.
يطعن عاصم - ليلى فتفقد جنينها، ويطلقها وسام ويهرب، وتساوم ليلى - والدها على التنازل عن قضيتها ضد عاصم مقابل تنازله عن اتهامه لوالدتها بالسرقة، ثم تتزوج من مدرسها بالجامعة.
يحب وليد زميلته بالجامعة كيان، ويتسبب الفارق المادي بينهما في وقوعه بمواقف محرجة، فيعرض عليه رامز بيع كليته مثلما فعل هو حتى تتحسن حالته المادية ويساعد أهله في تسديد ديونهم.
يحاول وليد التراجع عن قرار بيع كليته عندما يعلم بكونه وسط تجار أعضاء بشرية، ويفشل في الهرب، وتندهش كيان لتحسن وضع وليد المالي، ويشتد المرض على وليد بعد نقل كليته.
يقنع وليد - كيان ببيع كليته لاحتياجه للأموال، ويفاجأ وليد بإصابته بفشل كلوي، وتتبرع له كيان بكليتها، ويُقبض على رامز والعصابة.
يعيش عصام مع والده ويشاركه شرب الخمر والمخدرات ولعب القمار، ويدعوه أصدقاؤه لتناول مخدر جديد يُطلق عليه اسم الجوكر، فيقرر استغلال صاحب المحمص الذي يعمل فيه ليحصل على المال المطلوب.
يتعرض عصام لسرقة السيارة، ويلجأ إلى صاحب دكان لإبلاغ الشرطة، ولكن صاحب المحمص يصل إليه ويبلغ الشرطة التي تقبض على عصام وتحقق معه.
يُحقق مع عصام، ويحاول المحامي مساعدته بالبحث عن الراعي الذي قابله ليثبت صحة أقواله، ويتضح تخيُّله لأحداث وقعت له نتيجة تدخينه لمخدر الجوكر.
يدفع صاحب المحمص الكفالة ليخرج عصام من السجن، ويطلب منه الابتعاد عن المخدرات ويعده بمساعدته، لكن بقاءه مع والده في نفس البيئة يعيده كما كان.
يعيش ياسر مع شقيقته ووالده قاسي القلب، الذي يتسبب في وفاة ابنته في حادث سيارة، فيقرر ياسر تركه والهرب، فيتورط في عصابة لتجارة الممنوعات ويصير واحدًا منهم.
يكسب ياسر ثقة زعيم العصابة رغم محاولة أفراد العصابة الإيقاع به حتى يقتله الزعيم، والذي يقرر الاعتماد عليه في مهمة تخص فتاة تذكره بشقيقته فيقرر مساعدتها.
يكتشف ياسر عمل الفتاة لصالح زعيم العصابة الذي وضعه في اختبار ليعلم مدى ولائه له، ويتعلق ياسر بحب الفتاة، ويتفق معها على سرقة الزعيم والهرب سويًا.
يلجأ سراج لشوقي ليساعده في إيجاد عمل فيستغل شوقي ذلك ويبعده عن المنزل حتى يتمكن من الوصول إلى قلب شقيقته آمال التي تعول والدها في ظل غياب سراج، وتكتشف سرقة شوقي لأموال شقيقها.
يهدد شوقي - صوفيا ليبعدها عن استغلال آمال، لكن تستمر صوفيا في تعريف آمال على شباب من ضمنهم كريم، وتتفق معهم على الانتقام من شوقي.
تستدرج صوفيا - آمال إلى منزلها، حيث تفاجأ الأخيرة بمحاولة كريم للاعتداء عليها، ويجبر شوقي - آمال على علاج المرضى المسلحين.
تسافر آمال للاطمئنان على شقيقها، ولكنها تجد نفسها وسط المسلحين، وتقابل أبو إلياس الذي يحاول مساعدتها للوصول إلى شقيقها.