يعود أنطونيو إلى إيطاليا بعد سنوات من الغربة، فيصطدم بشاب وفنان إيطالي يُدعى ليو، وبمرور الوقت يكتشف أنطونيو أن ليو يرغب في السفر للخارج، فتنشأ بينهما علاقة مبنية على ذكريات الماضي.