في إطار درامي، تصور أحداث الفيلم حياة (ماركو كاريرا) الغريبة والعجيبة من الطفولة وحتى سنواته الأخيرة، والعلاقات التي لا تعد ولا تحصى التي خاضها طوال حياته.