استكمالًا لأحداث الجزء الأول، تقرر مريم البحث عن التفاصيل الغامضة التي تدور حول وفاة والدها، ووالدتها المصابة بالزهايمر، وتسعى لاستكمال سيناريو فيلمه المتعلق بالقصة الحقيقية وراء ريفو.