يعامل صالح - لطيفة في مرضها بقسوة وقهر، مثلما كانت تعامله من قبل، ويتقرب يحيى من جوى، وتظل مي حزينة على مشعل، ويطلب منها إياد الزواج، وتقرر زينة الانتقام من وضاح لطلاقها من إبراهيم.