بعد أن ظلت تكافح لبعض الوقت من أجل تغيير مجريات حياتها، تجد ربة المنزل المقيمة في سان دييجو، (شيلا روبين) ضالتها أخيرًا في ممارسة وتعليم التمارين الرياضية.