يسعى (جوزيف) الفنان الفلبيني الهائم في شوارع (باريس) لإيجاد ملهمته التي يراها كلما أمسك فرشاته، حتى تدعي امرأة شابة تدعى (ماري) بأنها محور أعماله وملهمته.