تأخذ حياة والد أرمل منعطفًا مغايرًا، بعد أن دخل ابنه البالغ سبع سنوات إلى المستشفى. حيث يبدأ الطفل في التحدث إلى شخصية غامضة يدّعي أنها تقيم في الجزء المهجور من المستشفى.