عندما تزور (بارو) بلدة ساحلية، وتعثر على لوحة جدارية تصور قصة سمعتهما من أحد الغرباء في طفولتها، تُلهمها اللوحة للبحث عن (مارا)، الرجل الذي رسمها، سعيًا وراء إجابات عن سرّها.