تنقلب حياة (جاستن) رأسًا على عقب، أثناء عطلة الصيف، حين تتسبب الألعاب النارية الخاصة به في اشتعال مرسى الزوارق، بينما تلتقي ابنته (بيلي) بناشطين بيئيين، وتتوالى الأحداث.