تصور الأحداث أشكالًا مختلفة من الحب، حيث تكافح (ماري) لتحقيق التوازن بين عملها وتربية طفليها، قبل أن تتسبب رحلة إلى سنغافورة في تغيير معتقداتها للأبد، بينما تنخرط (كانا) في علاقات عابرة، قبل أن تضطر لمواجهة مشاعرها الحقيقية التي لم تكن تدركها، فيما يبذل (كينغو) قصارى جهده لرسم البسمة على وجه (ماي) التي تعاني من الاكتئاب.