تقابل (كاساندرا) والدها بعد انقطاع دام لعشر سنوات، ثم تتلاشى معتقداتها تمامًا بشأنه في غضون أيام، فيما يتحول (جيرسينيو) الطفل الذي تسبب بانقلاب حياتها رأسًا على عقب، إلى منقذها ومصدر سعادتها.