تمتهن (لاهيلا) الفتاة المراهقة مهنة الطب. حيث تعرقل مهام عملها الجديد خططها لعام ميلادها السادس عشر، وتتسبب نصيحة من أحد مرضاها في مخالفتها لتعليمات والدها، قبل أن تقبل دعوة لقراءة شعر من متطوعة شابة.
تخوض (لاهيلا) الطبيبة التي لا تزال في مرحلة المراهقة، المزيد من المغامرات مع عودة (والتر) إلى البلدة، حيث يتعيّن عليها الاختيار بين إعطاءه فرصة جديدة أو البحث عن حب جديد.