في إطار من الرعب والدراما، يعود (ساتيا) إلى منزلة بعد سنوات، قبل أن يجد عروس أخيه الصغيرة قد كبرت، وتم هجرها، بينما تجتاح قريته العديد من حوادث القتل الغامضة.