وثائقي تدور أحداثه في إطار محاولات الناشطة الاجتماعية المكسيكية (ماريسيلا إسكوبيدو) لوضع قاتل ابنتها في السجن، بعد فشل النظام القضائي المكسيكي في الأمر.