تروي الممثلة الأمريكية (باميلا أندرسون) قصص حول شهرتها وعلاقاتها العاطفية المضطربة، من خلال عرضها لمقاطع فيديو شخصية وفتحها لدفاتر مذكراتها اليومية على الملأ.