تنتقل كيتي لغرفة أخرى وتحاول بناء صداقة مع داي، وتصل كيتي بالصدفة إلى المستشفى الموجود اسمها في سوار الطفل الذي وجدته في أغراض والدتها وتشك في أن المعلم أليكس أخيها، وتعود للإقامة في غرفة الأولاد.