في إنجلترا عام 1963، يعمل (نيكولاس إليوت) في جهاز الاستخبارات البريطاني، لكن يتركه في حالة اضطراب عندما يعلم أن صديقه المقرب وزميله (كيم فيلبي) كان يعمل سراً كعميل مزدوج للاستخبارات السوفيتية وانسحب إلى الاتحاد السوفيتي.