تدور أحداث المسرحية حول الصحافة المصرية في عام 1976، من خلال جريدة اسمها (الأنباء اليومية)، حيث تستعرض الأحداث وقائع يومية لشخصيات تعمل في مجال الصحافة، وعالمها الملىء بالضغوط الذي يدفعهم إلى اختلاق وتلوين الحقائق، فيبقى لشخصيات أخرى الاختيار بين التصديق والتكذيب، وذلك من خلال اختلاق قصة ظهور ذئب في مدينة الأوقاف.