هربت (ماريا) وشقيقتها الصغرى (نورا) إلى لندن بعد مقتل والدهما على يد ديكتاتور أوروبي، وبعد سبع سنوات، وبشكل غير متوقع قابلت (ماريا) - (لويس) عشيقها السابق الذي يخطط الآن لاغتيال الديكتاتور، وتتوالى الأحداث.