يسرق إسماعيل - أم عادل، ويهدد أبو ياسر بفضح سره وعشقه لرقية، التي توافق مؤخرًا على الزواج منه، بينما يقرر حسن العمل مستقلًا بعيدًا عن أبو فارس في سوق المناخ.