يتنمر إسماعيل على حسن ويسخر منه، فيقرر الأخير الانتقام منه ويضربه، ويُقبض عليه.
يتهم إسماعيل - حسن بالسرقة والتهديد بالإضافة لضربه، ويُحقَّق في الأمر، فتحاول شقيقتاه رقية وشيخة إقناع أبو إسماعيل بالتنازل عن القضية، بينما يساعد بدر - حسن على الحصول على وظيفة بسوق المناخ.
يطرد أبو إسماعيل - ابنه من المنزل بعد اكتشاف كذبه، وتخفي رقية على حسن امتلاكه لمنزل بالكويت، ويُعجب حسن بأسما ولكن يرفض والدها زواجهما ويتنمر عليه.
يقرر حسن الهروب وترك المنزل بعد رفض عائلة أسما طلب زواجه منها، فتفكر الأخيرة في الانتحار، وتطلب رقية من خالها السفر إلى الكويت لإعادة حسن إلى المنزل.
يكلف أبو فارس - حسن بمهمة ليختبر ولاءه له، ويحاول أبو ياسر مساندة رقية في مشكلتها مع حسن، وتستاء أسما من سفر حسن وتركها.
تنجح رقية في الوصول إلى حسن وتتشاجر معه لاكتشافها حياة اللهو التي يعيشها، وتتذكر كيف ضحت من أجله قديمًا ورفضت الزواج من أبو ياسر لتربيته.
يسرق إسماعيل - أم عادل، ويهدد أبو ياسر بفضح سره وعشقه لرقية، التي توافق مؤخرًا على الزواج منه، بينما يقرر حسن العمل مستقلًا بعيدًا عن أبو فارس في سوق المناخ.
يقرر والد أسما زواجها من ابن عمها، ويطلب إسماعيل من حسن العمل لديه، ويتزوج أبو ياسر من رقية، فتطلب منه الإقامة في منزلها حتى ترعى شقيقتها، ويكشف لها أبو ياسر بأنه ضابط شرطة في مهمة بالجزيرة.
يأتي حسن ليتزوج من أسما إنقاذًا لها من ابن عمها، وتطرده رقية، ويتفق أبو فارس مع إسماعيل على سرقة أموال وأملاك حسن.
يسرق إسماعيل صكوكًا وأوراقًا مهمة تخص حسن ويعطيها لأبو فارس، ويخسر حسن أموالًا بالبورصة، ويعترف لأسما بإجباره على الزواج منها وبحبه لشقيقتها، ويكتشف أبو ياسر مكان إسماعيل ويقرر القبض عليه.
تقع مشاجرة بين حسن وإسماعيل فيقع الأخير غارقًا في دمائه، فتسعى رقية لتهريب شقيقها حسن قبل قبض أبو ياسر عليه، ولكن تفشل في ذلك.