يسرق إسماعيل صكوكًا وأوراقًا مهمة تخص حسن ويعطيها لأبو فارس، ويخسر حسن أموالًا بالبورصة، ويعترف لأسما بإجباره على الزواج منها وبحبه لشقيقتها، ويكتشف أبو ياسر مكان إسماعيل ويقرر القبض عليه.