يقرر والد أسما زواجها من ابن عمها، ويطلب إسماعيل من حسن العمل لديه، ويتزوج أبو ياسر من رقية، فتطلب منه الإقامة في منزلها حتى ترعى شقيقتها، ويكشف لها أبو ياسر بأنه ضابط شرطة في مهمة بالجزيرة.