بعد تحسن ظروف دوف، عاد ليتزوج من حبيبته هالي، لكنه يكتشف تغير ظروفها وعملها في بيت دعارة. يلتقي دوف بثلاثة نساء يتأثرن به، الأولي المراهقة كيتي، المتشردة المفلسة، التي تسرق أي شيء، والتى تنجذب إليه، والثانية الأرملة تيريسينا التي تدير محطة شاحنات، وتساعده في بحثه عن الحب، والثالثة چو كورتيني صاحبة الماخور، والتي تقاوم توبة الفتيات.