تطلب آسيا من العربي إعادتها إلى ذمته، ومساعدتها على تربية الأولاد، ويتذكر الحبيب كيف جاء من تونس إلى المغرب للبحث عن المرجان، وتتعشى نادية مع مدير الفندق بعد إلحاح سعيد عليها.