تعود فاطمة إلى منزلها، ويلحق إدريس بليلى إلى الفندق ويطلب منها الهرب معه إلى إسبانيا فترفض، وتعود آسيا للعربي للاعتناء بأطفالها، ويموت بابا الإفريقي غرقًا في البحر وسط حزن حسناء عليه.