يٌسافر ماركوس في رحلة عمل تاركًا زوجته جولي في حالة نفسية سيئة بعد وفاة شقيقتها، ولكن تجبر الظروف الأخيرة على مواجهة أسوء مخاوفها وحدها داخل منزل الزوجية الجديد.