بعدما تم تزييف موتها وفرّت هاربة من البلاد باتجاه (إسطنبول)، تتعرض (كاميلا) للخداع من أجل العودة. حيث تجد نفسها محاصرة من جديد، بينما تتعقد الأمور أكثر بعد وقوع (سيمون) في مأزق.