يجوب الكاتب (فيليب روزنتال) العالم بحثًا عن مذاق الطعام المميز والوصفات المختلفة، بالإضافة للتعرف على الثقافة المحلية للشعوب، فنجده يتجول في سوق على ضفتي النهر في (بانكوك) قبل أن يحط الرحال في (سايجون) ليتعلم صنع القهوة، ومن ثم ينتقل إلى (لشبونة) لتناول العشاء مع أحد الطهاة في مطعمه الحائز على نجمة (ميشلان).