يعترض أيوب على احتفاظ أمه بأشياء لا قيمة لها بالمنزل، وتتطلع حصة للزواج من صبر، وفي السوق تقع مشاجرة بين أيوب وسعيد، ويُقبض عليهما.
تحاول أم أيوب وأم سعيد الإفراج عن ابنيهما من الحبس، وتضطران للمكوث في محلهما بالسوق حتى يخرجا، ويتفق المحامي على الإفراج عنهما مقابل عودة والدتيهما إلى المنزل وترك العمل بالمحل.
تحقق الشرطة في شجار أم أيوب وأم حصة مع تجار السوق، ويجتمع أيوب مع سعيد وصبر ليجدوا حلًا لمنع النساء من البيع في السوق وسط الرجال.
يمنع أيوب - والدته من الخروج من المنزل والتوجه للسوق، وتصر أم سعيد على اصطحابه لشقيقته حصة للسوق حتى تعثر على عمل لها، فيجبرها على التنكر في شخصية رجل حتى لا يعرفها أحد.
يجتمع تجار السوق لمناقشة تعاون الإنجليزي معهم في التجارة، ويوافق أيوب وسعيد على التعاون، وتخبر حصة - والدتها برغبتها في الزواج من أجنبي حتى تحسن نسل الأسرة.
يجتمع التجار في السوق لبحث مشكلة ارتفاع الأسعار، وتشتكي حصة لوالدتها من عدم إمكانية شراء ملابس لارتفاع أسعارها، فيقرر الجميع القيام بأعمال أخرى لزيادة دخلهم ولكن يُقبض عليهم للبيع بدون تصريح.
يحتفل الجميع بعودة التاجر الهندي راجو إلى القرية مع زوجته، فتعتقد حصة أنها تغار منها، ولكن تصر زوجة التاجر على الهرب من حصة وأمها وأم أيوب خوفًا من الحسد.
يُصاب أبو أيوب بمرض عقلي، وينقله ابنه صبر إلى المستشفى، وعندما يشفى، يُصاب بفقدان الذاكرة.
ينتشر مرض غريب في القرية، فيجمع أيوب - رجال السوق لاتخاذ قرار بعدم الخروج، ويطلب الضابط ناصر من مساعديه القبض على لص.
يفشل ناصر ومساعداه في القبض على اللص فيُنقلان إلى المستشفى، ويقرر أيوب الالتحاق بالعمل بالشرطة، فيقبض على كل تجار السوق.
يُعلَن عن مشروع الأرض الخالية، فيتسابق الجميع للفوز به، وتعرض حصة على شقيقها سعيد إقامة مقهى للنساء، ويفكر صبر في إقامة مولات تجارية.
يعتقد سامي بوجود شبح في منزل مهجور، ويخبر سعيد بأنه رأى حمار القايلة الذي أوصاه بالزواج من حصة.
يرفض عادل زواج ابنه سامي من حصة، ويدعي المرض، ويحاول منع الزيجة بشتى الطرق، حتى يتقدم سامي إلى سعيد ويطلب منه يد شقيقته حصة للزواج.
تحاول أم أيوب إقناع ابنها وحفيدها بالزواج، ولكنهما يرفضان ويفاجآن بسامي يهرب من حصة ويصر على عدم استكمال زواجه منها، ولكن تفجر حصة مفاجأة حملها.
ينتشر في السوق خبر عودة التاجر الثري مبارك أبو شعيب، فيخاف الجميع منه، ويقابله أيوب وصبر ويحاولان إقناعه بالشراكة مما يغضب جميع تجار السوق.
يمرض سعيد فيقترح عليه أبو سامي عرضه على الطبيب، ولكنه يرفض، فيصطحبه صبر إلى والده أيوب فيعالجه الأخير بطرق غريبة ويجرب عليه كل شيء.
يزور صالح - شقيقه عادل بالقرية، وتتطلع أم حصة للزواج منه، ويدعوه أيوب وصبر لمنزله لتناول الطعام، ولكن يحاول عادل إفساد الدعوة.
يقترح سعيد على صبر وسامي الاحتفال بليلة النصف من شعبان في الاستراحة، ويقص عليهم أيوب قصة مصباح علاء الدين.
يتوفى أبو خلف، وينهار عامر من الحزن، ويتوفى قريب أيوب فيرث مبلغًا كبيرًا من المال، ولكن يخبره شاكر بأن اسمه أيوب بن حجول ويصر أيوب على أن اسمه بن عاقول.
يبحث خلف عن عادل وسامي لاختفائهما لفترة، ويتضح حبس حصة لزوجها في المنزل ومنعه من الخروج، ويشاهد خلف - أبو سامي ملابسه ملطخة بالدماء ويمسك بيده سكينًا.
يخاف عامر ومراد من رؤية أبو سامي وملابسه ملطخة بالدماء فينطلقان ليخبرا أيوب وصبر، اللذين يستدعيان ضابط الشرطة ويحقق في الأمر ويكتشف أنه كان يذبح خروفًا.
يستاء سعيد من تراكم الفحم في دكانه وقلة الزبائن، فيقرر افتتاح مشروع للمشاوي حتى يستغل الفحم في ذلك، ولكن يتسمم أهل الحي من المأكولات.
يخبر سامي - الجميع عن وجود عصابة تخطف الناس، ويعتقد أيوب بأنها تخطف الأشخاص بدون شارب، وعندما يختفي سامي يظن الجميع أن العصابة خطفته.
ترسل العصابة لأبو سامي شرطًا لعودة ابنه بخروج حصة من المنزل، ولكن ترفض الأخيرة، فيطلب أبو سامي من أيوب مساعدته، ويكتشف ناصر بأن سعيد وراء خطفه.
يُصاب أيوب في قدمه ولا يستطيع المشي، فيطلب من ابنه حمله، ويكلف كل شخص في السوق بالقيام بشيء له، ويتشاجر سامي وسعيد ويرفض حمل الفحم في سيارته بسبب حلم رآه.
يقترح مراد على الجميع الخروج في رحلة للبر، ويوافق الجميع ويطلبون من أبو سامي تحمل التكاليف ولكنه يرفض، ويفاجَؤون برفض النساء خروجهم بدونهن، ويقررن منعهم.
ينقذ أيوب وابنه صبر - سعيد من الغرق، ويتفقان معه على التنازل عن مقعده أمام المنزل لهما مقابل إنقاذه، ولكن يتنصل سعيد من الاتفاق ويهددهما بفضح أمر خوفهما من الكلاب.
يقرر سامي طلاق حصة، ويعترض الجميع عندما يعلم بحملها في توأمين، ويرفض سعيد تسمية أحدهما عادل، وتقرر أم أيوب خطبة عروسين لأيوب وصبر ولكنهما يرفضان ذلك.
تطلب أم أيوب من الخاطبة ترشيح بنات لاختيار زوجتَين لأيوب وصبر من بينهن، في حين تقرر حصة طلب الزواج من سامي بعد تدليله الزائد لها.
تخطب أم أيوب - خولة وجميلة لابنيها أيوب وصبر، ويُقام حفل الزفاف، ويقرران العمل في البحر والغوص، وعلى الجهة الأخرى يحاول سامي إرضاء حصة بكل السبل.