ترسل العصابة لأبو سامي شرطًا لعودة ابنه بخروج حصة من المنزل، ولكن ترفض الأخيرة، فيطلب أبو سامي من أيوب مساعدته، ويكتشف ناصر بأن سعيد وراء خطفه.