يُصاب أيوب في قدمه ولا يستطيع المشي، فيطلب من ابنه حمله، ويكلف كل شخص في السوق بالقيام بشيء له، ويتشاجر سامي وسعيد ويرفض حمل الفحم في سيارته بسبب حلم رآه.