يهجم جيش ابن سعود على وكر رعد ورجاله، ويهرب منهم، ويكتشف رعد أن صفوق من ضمن جيش بن سعود ومتنكر للإيقاع به، ويحصل فيصل على ترقية ويصبح حارسًا شخصيًا للملك عبدالعزيز.