يضطر (دارا) للاجتماع بأبنائه من جديد بعد أن أصبح مهددًا بفقدان منزله من قِبل ابن عمه ووكيل فنادق ماكر، فتبدأ الأسرة المفككة في لَم شمل بعضها البعض، من أجل الحفاظ على أخر ما تبقى من ممتلكات العائلة.