بعد شجار عنيف، تحاول (فيديوت) الهرب لكنها تقع في ورطة، بينما يُفرج عن (آبهي) من السجن، وينضم لحزبه استعدادًا للانتخابات، وفي قسم الشرطة يلمح (راني) وجود (فيديوت) ويشك في مؤامرة كبيرة لاغتيال (نهرو)، ثم تتوالى الأحداث.