هدى تكتشف حب إسماعيل لها، بينما يسافر رأفت إلى باريس ثم يفتتح مكتبه الجديد. فاتن تنقل قضاياها من العطار إلى رأفت. وهدي تخبر خالتها أن إسماعيل طلب يدها بعد زواج ارتباط رأفت بفاتن.