تعلم نعمة باستئجار ياسين من يتابعها، فتذهب إليه لتستقيل، ويُسرق أبو نعمة وأم محروس من قِبل شريك صلاح بالمحل، وتطلب نعمة من محمد مراقبة سارة، فيخبرها بجلوسها مع أحد الأشخاص، ثم يتبين أنه صلاح.