تأخذ حياة (ميثي) مساراً مغايرًا مع اقترابها من سن التقاعد، حين تنجذب لصوت مذيع محطة القطارات، فتبدأ في البحث عن هويته الحقيقية، وتتوالى بعدها الأحداث.