يسعى رئيس دار مسنين لنشر السعادة والبهجة بين أشخاص يتملكهم شعور دائم بالرفض، بينما تتصادم أفكاره مع رغبات ابنه أثناء سعيهما نحو ترتيب الأولويات الكبرى في حياتهما.